مجلة الشرق الاوسط للأعمال - العدد ٣٤

Bu konuda

في أجواء تعبق فيها رائحة الأزمات تسببت بها الجوائح واتبعتها الحروب لتكمل مشهداً يهبط على سكان أهل الأرض ليتلقفوا ما زرعت أيديهم من دمار واستهتار بالبيئة والتشريعات الانسانية.
فبعد جائحة كورونا، خيمت حرب روسيا وأوكرانيا على المشهد، لتسبب في سلسلة جديدة من المآسي وصلت حتى رغيف الخبز الذي هو قوت الفقراء وعمود فقري غذائهم، وما بين صدمات الجائحة وصدمات انخفاض الدخل لتطالهم بقسوة.
في هذا العدد نطل عليكم في مختصر حول ـاثير هذه الحرب على الغذاء في الوطن العربي وتبعاته المحتملة، وكذلك نعرج على «ضريبة الخطيئة» ضريبة قديمة جديدة، تعريفها ومدى تأثيرها على الصناعات.
أما اضطرابات سلاسل التوريد فتصدرت العناوين في كل وسائل الاعلام، نورد هنا أهم أسبايها وتأثيرها على القطاعات الاقتصادية المختلفة، وصولاً الى قطاع البناء والانشاءات ومدى تأثره بالظروف الاقتصادية المختلفة.
وقد يبدو من البديهي في شهر المرأة أن ننشر حول وضع فرص العمل والمرأة ومدى تأثير جائحة كورونا عليها، وكذلك مع قرب حلول رمضان، نعرض لكم كيف يمكن تنشيط البيع في المواسم.

مجلة الشرق الاوسط للأعمال Magazine Description:

مجلة الشرق الأوسط للأعمال / ميدل ايست بزنس، تقدم إضاءةً على الشرق الأوسط والمنطقة العربية والعالم من زاوية عالم الأعمال، وتزود
بمعلومات ومقالات حول القضايا الاقتصادية والاجتماعية والاقتصادية ذات الصلة، كما تسلط المجلة الضوء على فرص الاستثمار.
كما تخصص المجلة زوايا ثابتة حول قضايا المساواة بين الجنسين المتعلقة بالأعمال والتمويل الإسلامي واشكاليات الطاقة.

تصدر هذه المجلة باللغتين العربية والإنجليزية، وهي الوحيدة في المنطقة التي تصدر بلغتين وبمحتوى مختلف لكل منهما في مجلد واحد. إضافة إلى محتوى مختلف أيضاً للصفحة الإلكترونية وتطبيق المحمول (اندرويد وأي أو أس). تصدر المجلة أيضاً بنشرة الكترونية أسبوعيا توزع إلى الآلاف من المشتركين محلياً وفي المنطقة وعالمياً.
للمجلة أيضاً قناة مرئية على اليوتيوب بالتعاون مع بالميديا، حيث يمكنكم مشاهدة مقابلات وتقارير مختلفة.
المجلة تتوزع في عشر دول، وهي شريك للعديد من المؤتمرات الهامة في العالم.
مجلة ميدل ايست بزنس / الشرق الأوسط للأعمال هي عضو في الشبكة العالمية للإعلام والمجلات FIPP
وهي تصدر عن مجموعة أوغاريت للتسويق ومقرها فلسطين ولها مكاتب تمثيلية في كل من دبي، الأردن وقبرص.