Try GOLD - Free

Masarat Roads Magazine - عدد8 | نوفمبر2020

filled-star
Masarat Roads

Go Unlimited with Magzter GOLD

Read Masarat Roads along with 9,500+ other magazines & newspapers with just one subscription  

View Catalog

1 Month

$14.99

1 Year

$149.99

$12/month

(OR)

Subscribe only to Masarat Roads

Buy this issue: عدد8 | نوفمبر2020

undefined issues starting from عدد8 | نوفمبر2020

undefined issues starting from عدد8 | نوفمبر2020

Buy this issue

$0.99

Subscription plans are currently unavailable for this magazine. If you are a Magzter GOLD user, you can read all the back issues with your subscription. If you are not a Magzter GOLD user, you can purchase the back issues and read them.

Please choose your subscription plan

Cancel Anytime.

(No Commitments) ⓘ

If you are not happy with the subscription, you can email us at help@magzter.com within 7 days of subscription start date for a full refund. No questions asked - Promise! (Note: Not applicable for single issue purchases)

Digital Subscription

Instant Access ⓘ

Subscribe now to instantly start reading on the Magzter website, iOS, Android, and Amazon apps.

Verified Secure

payment ⓘ

Magzter is a verified Stripe merchant.

In this issue

عزيزي القارئ،   بورشه تايكان التي يمكنك متابعة تجربة قيادتها في هذا العدد ليست مجرد سيارة كهربائية أخرى فهي من تصميم وإنتاج صانع ينتج أفضل السيارات الرياضية التقليدية المزودة بمحرك احتراق داخلي، صانع تعتبر متعة القيادة الرياضية التي توفرها سيارته رصيده الاقوى والورقة الرابحة التي من خلالها يتمكن من بيع سيارته في الأسواق لذا فهو لم يوفر أي جهد كي يجعل من تايكان نواة مستقبل الواعد فكيف حصل ذلك؟ الإجابة في التقرير. ومن جهة اخرى وفي مكان اخر من هذا العدد أيضاً يمكنك ان تتابع معنا التقرير الذي يتحدث عن مرسيدس مايباخ الفئة S الجديدة التي يبدو أنها بدات تجني ثمار النجاح الذي حققه جيلها الأول منذ العام 2015 حتى اليوم، بعد سنوات طويلة ضلت خلالها طريق الوصول إلى الفخامة الالمانية التي تستحقها.

Masarat Roads Magazine Description:

لعلك تتوقع مني أن أستهل كلمتي بمناسبة العدد الأول من مسارات بالحديث عن ذلك الوباء الذي شغل العالم ولا يزال ... يفتك بعزيز علينا يوماً وبإقتصادنا أياماً، مع تأثير كبير طال صناعة السّيارات التي نعشق. ولكنني في الحقيقة لا أرغب بذلك، والسّبب هو أنّ عالم السّيارات الذي سحرني وأنا طفل فصرت له متابعاً دقيقاُ، كان ولايزال الملاذ الأفضل لي كي أهرب من مشاكل الحياة ومتاعبها للغوص بتفاصيل وأخبار ما يحلو لي أن أُطلق عليها لقب «السّاحرة ذات العجلات الأربع»... السّيارة.

لذا وبلا طول حديث، اسمح لي أن أُرحب بك متابعاً وفيًّا لـ مسارات لنغوص معاً في عالم معشوقتنا الميكانيكية ونطّلع على أحدث طرازاتها.

Recent issues

Related Titles

Popular Categories