Masarat Roads - العدد10 | ديسمبر2020
Masarat Roads - العدد10 | ديسمبر2020
انطلق بلا حدود مع Magzter GOLD
اقرأ Masarat Roads بالإضافة إلى 9,000+ المجلات والصحف الأخرى باشتراك واحد فقط عرض الكتالوج
1 شهر $9.99
1 سنة$99.99 $49.99
$4/ شهر
اشترك فقط في Masarat Roads
شراء هذه القضية $0.99
Subscription plans are currently unavailable for this magazine. If you are a Magzter GOLD user, you can read all the back issues with your subscription. If you are not a Magzter GOLD user, you can purchase the back issues and read them.
في هذه القضية
عزيزي القارئ
تُزيّن أودي أي ترون سبورتباك غلاف هذا العدد، ولعل أبرز ما يُميّز هذه السّيارة هي خطوطها الخارجية الجميلة المعزّزة بتجربة قيادة راقية تنسجم مع ما عودتنا عليه سيارات العلامة التّجارية الألمانية ذات الحلقات الأربع المتداخلة تماماً كما تنسجم مع نهج هذه العلامة من خلال مستويات الجودة التي تتمتع بها سبورتباك من الدّاخل. وفي المقابل، يتزيّن غلاف عددنا اليوم أيضاً من خلال أستون مارتن DBS سوبر ليجيرا الفاتنة ذات الخطوط المثيرة والشّخصية الرّاقية المعزّزة بروح أرستقراطية قل نظيرها، أرستقراطية تتناغم مع الأداء الرّياضي ضمن توليفة لم يتمكّن أحد من تحقيقها في عالم السّاحرة ذات العجلات الأربع كما فعلت أستون مارتن.
ولكن مهلاً، لعلك تتساءل الآن لماذا لم أذكر بأنّ أودي سبورت باك هي سيارة كهربائية مئة بالمئة، وطبعًا أنت على حق، ولكن من جهة أخرى اسمح لي أن أقول لك بأنني تعمّدت أن لا أذكر مصدر الطّاقة التي تدفع السّيارة، والسبب هو أنّ السّيارة الكهربائية بشكلٍ عام أصبحت من الأمور الطّبيعية التي يتوجب علينا أن نعتاد عليها، فهي وان كانت تفتقد لبعض العناصر التي لا يمكن أن نجدها سوى في سيارة بمحرك إحتراق داخلي هادر، إلا أنها تتمتع أيضاً بالعديد من المميزات الأخرى التي متى تعودنا عليها قد يصعب علينا الإستغناء عنها.
على كل حال، وإذا كنت لا تزال تفضّل المحركات الهادرة، فستتمتع بقراءة تجربة قيادة أستون مارتن DBS سوبر ليجيرا. أما اذا كنت مع الحداثة، مع الرّقي ومع الرأفة بالبيئة المحيطة بك فإليك أودي أي ترون سبورتباك.
Masarat Roads Magazine Description:
الناشر: Oryx Live
فئة: Automotive
لغة: Arabic
تكرار: Weekly
لعلك تتوقع مني أن أستهل كلمتي بمناسبة العدد الأول من مسارات بالحديث عن ذلك الوباء الذي شغل العالم ولا يزال ... يفتك بعزيز علينا يوماً وبإقتصادنا أياماً، مع تأثير كبير طال صناعة السّيارات التي نعشق. ولكنني في الحقيقة لا أرغب بذلك، والسّبب هو أنّ عالم السّيارات الذي سحرني وأنا طفل فصرت له متابعاً دقيقاُ، كان ولايزال الملاذ الأفضل لي كي أهرب من مشاكل الحياة ومتاعبها للغوص بتفاصيل وأخبار ما يحلو لي أن أُطلق عليها لقب «السّاحرة ذات العجلات الأربع»... السّيارة.
لذا وبلا طول حديث، اسمح لي أن أُرحب بك متابعاً وفيًّا لـ مسارات لنغوص معاً في عالم معشوقتنا الميكانيكية ونطّلع على أحدث طرازاتها.
- إلغاء في أي وقت [ لا التزامات ]
- رقمي فقط