يحاول ذهب - حر

Masarat Roads - العدد11 | ديسمبر2020

filled-star
Masarat Roads

استمتع بـUnlimited مع Magzter GOLD

يقرأ Masarat Roads إلى جانب أكثر من 9000 مجلة وصحيفة أخرى من خلال اشتراك واحد فقط  

عرض الكتالوج

1 شهر

$14.99

1 سنة

$149.99

$12/month

(OR)

اشترك فقط في Masarat Roads

اشتري هذا العدد: العدد11 | ديسمبر2020

undefined عدد الأعداد التي تبدأ من العدد11 | ديسمبر2020

undefined إصدارات تبدأ من العدد11 | ديسمبر2020

اشتري هذا العدد

$0.99

Subscription plans are currently unavailable for this magazine. If you are a Magzter GOLD user, you can read all the back issues with your subscription. If you are not a Magzter GOLD user, you can purchase the back issues and read them.

Please choose your subscription plan

إلغاء في أي وقت.

(لا يوجد التزامات) ⓘ

إذا لم تكن راضيًا عن الاشتراك، يمكنك مراسلتنا عبر البريد الإلكتروني help@magzter.com خلال 7 أيام من تاريخ بدء الاشتراك لاسترداد كامل المبلغ. نعدك بذلك! (ملاحظة: لا ينطبق على شراء عدد واحد فقط)

الاشتراك الرقمي

الوصول الفوري ⓘ

اشترك الآن لتبدأ القراءة فورًا على موقع Magzter، وتطبيقات iOS، وAndroid، وAmazon.

تم التحقق من الأمان

قسط ⓘ

Magzter هو تاجر معتمد لدى Authorize.Net. معرفة المزيد

في هذا العدد

عزيزي القارئ
ضمن هذا العدد من مسارات يمكنك أن تتابع التّقرير الذي يتحدث عن واحدة من أفضل الخيارات العائلية في سوق مركبات الدّفع الرّباعي المتعددة الإستخدام الكبيرة الحجم، هذا الخيار الذي يتمثّل بطراز يوكون من GMC الذي أصبح أفضل من أي وقتٍ مضى، دون أن يفقد الرّوح الشّبابية التي يتمتع بها ولا هالة الوقار التي طبعت أجياله المتعاقبة على مدى عقود. ومن جهة أخرى، يمكنك أيضاً أن تتابع التّقرير الذي يتحدث عن تكريم ألفا روميو لواحدة من أندر وأعظم سياراتها المتمثّلة بطراز 33 سترادالي الذي أُنتج في ستينات القرن الماضي ليُعطي درسًا في مجال نقل تقنيات السّباق من الحلبات إلى الطّريق وفي كيفية تصميم السّيارات الرّياضية الخارقة.

Masarat Roads Description:

لعلك تتوقع مني أن أستهل كلمتي بمناسبة العدد الأول من مسارات بالحديث عن ذلك الوباء الذي شغل العالم ولا يزال ... يفتك بعزيز علينا يوماً وبإقتصادنا أياماً، مع تأثير كبير طال صناعة السّيارات التي نعشق. ولكنني في الحقيقة لا أرغب بذلك، والسّبب هو أنّ عالم السّيارات الذي سحرني وأنا طفل فصرت له متابعاً دقيقاُ، كان ولايزال الملاذ الأفضل لي كي أهرب من مشاكل الحياة ومتاعبها للغوص بتفاصيل وأخبار ما يحلو لي أن أُطلق عليها لقب «السّاحرة ذات العجلات الأربع»... السّيارة.

لذا وبلا طول حديث، اسمح لي أن أُرحب بك متابعاً وفيًّا لـ مسارات لنغوص معاً في عالم معشوقتنا الميكانيكية ونطّلع على أحدث طرازاتها.

القضايا الأخيرة

عناوين ذات صلة

الفئات الشعبية