يحاول ذهب - حر

Masarat Roads - العدد17 | إبريل2021

filled-star
Masarat Roads

استمتع بـUnlimited مع Magzter GOLD

يقرأ Masarat Roads إلى جانب أكثر من 9000 مجلة وصحيفة أخرى من خلال اشتراك واحد فقط  

عرض الكتالوج

1 شهر

$14.99

1 سنة

$149.99

$12/month

(OR)

اشترك فقط في Masarat Roads

اشتري هذا العدد: العدد17 | إبريل2021

undefined عدد الأعداد التي تبدأ من العدد17 | إبريل2021

undefined إصدارات تبدأ من العدد17 | إبريل2021

اشتري هذا العدد

$0.99

Subscription plans are currently unavailable for this magazine. If you are a Magzter GOLD user, you can read all the back issues with your subscription. If you are not a Magzter GOLD user, you can purchase the back issues and read them.

Please choose your subscription plan

إلغاء في أي وقت.

(لا يوجد التزامات) ⓘ

إذا لم تكن راضيًا عن الاشتراك، يمكنك مراسلتنا عبر البريد الإلكتروني help@magzter.com خلال 7 أيام من تاريخ بدء الاشتراك لاسترداد كامل المبلغ. نعدك بذلك! (ملاحظة: لا ينطبق على شراء عدد واحد فقط)

الاشتراك الرقمي

الوصول الفوري ⓘ

اشترك الآن لتبدأ القراءة فورًا على موقع Magzter، وتطبيقات iOS، وAndroid، وAmazon.

تم التحقق من الأمان

قسط ⓘ

Magzter هو تاجر معتمد لدى Authorize.Net. معرفة المزيد

في هذا العدد

عزيزي القارئ يجمع هذا العدد من مسارات ما بين ماضي السّيارات السّوبر رياضية (في حال أردنا أن نُسلم جدلاً بأنّ عبارة سيارة سوبر رياضية لها مواصفات محدّدة) المتمثّل بـ لمبورغيني كونتاش التي تحتفل اليوم بعيدها الخمسين، وبين مستقبل السّيارة السّوبر رياضية التي تتمثل بطراز فيراري أس أف 90 سترادالي الذي قمنا بإختباره على حلبة دبي أوتودروم مؤخرًا. وهنا لا أريد أن أخوض بالتّفاصيل التي تتحدث عن الفارق بين الماضي والمستقبل في عالم السّاحرة ذات العجلات الأربع، وتحديدًا فئتها الأكثر سحرًا التي سلمنا جدلاً بأن نُطلق عليها تسمية السّوبر رياضية، بل عن ما يجمع بينهما. فما يجمع بين كونتاش الماضي وأس أف 90 سترادالي المستقبل هو السحر، الجمال، القدرات العالية ومفهوم الإثارة التي لا تعرف المستحيل، لذا تفضّل معي سيدي لمتابعة مواضيع هذا العدد، وإلى اللقاء في الأسبوع المقبل.

Masarat Roads Description:

لعلك تتوقع مني أن أستهل كلمتي بمناسبة العدد الأول من مسارات بالحديث عن ذلك الوباء الذي شغل العالم ولا يزال ... يفتك بعزيز علينا يوماً وبإقتصادنا أياماً، مع تأثير كبير طال صناعة السّيارات التي نعشق. ولكنني في الحقيقة لا أرغب بذلك، والسّبب هو أنّ عالم السّيارات الذي سحرني وأنا طفل فصرت له متابعاً دقيقاُ، كان ولايزال الملاذ الأفضل لي كي أهرب من مشاكل الحياة ومتاعبها للغوص بتفاصيل وأخبار ما يحلو لي أن أُطلق عليها لقب «السّاحرة ذات العجلات الأربع»... السّيارة.

لذا وبلا طول حديث، اسمح لي أن أُرحب بك متابعاً وفيًّا لـ مسارات لنغوص معاً في عالم معشوقتنا الميكانيكية ونطّلع على أحدث طرازاتها.

القضايا الأخيرة

عناوين ذات صلة

الفئات الشعبية