Prøve GULL - Gratis

Masarat Roads - العدد 19 | يوليو 2021

filled-star
Masarat Roads

Gå ubegrenset med Magzter GOLD

Lese Masarat Roads sammen med 9000+ andre magasiner og aviser med bare ett abonnement  

Se katalog

1 måned

$14.99

1 år

$149.99

$12/month

(OR)

Abonner kun på Masarat Roads

Kjøp denne utgaven: العدد 19 | يوليو 2021

undefined problemer som starter fra العدد 19 | يوليو 2021

undefined problemer som starter fra العدد 19 | يوليو 2021

Kjøp denne utgaven

$0.99

Subscription plans are currently unavailable for this magazine. If you are a Magzter GOLD user, you can read all the back issues with your subscription. If you are not a Magzter GOLD user, you can purchase the back issues and read them.

Please choose your subscription plan

Avbryt når som helst.

(Ingen forpliktelser) ⓘ

Hvis du ikke er fornøyd med abonnementet, kan du sende oss en e-post på help@magzter.com innen 7 dager etter abonnementets startdato for full refusjon. Ingen spørsmål - lover! (Merk: Gjelder ikke for enkeltutgavekjøp)

Digitalt abonnement

Øyeblikkelig tilgang ⓘ

Abonner nå for å begynne å lese umiddelbart på Magzter-nettstedet, iOS, Android og Amazon-appene.

Verifisert sikker

betaling ⓘ

Magzter er en verifisert Authorize.Net-forhandler. Les mer

I dette nummeret

عزيزي القارئ في هذا العدد الذي ربما يمكننا أن نُطلق عليه تسمية عدد الأسطوانات الست، نتحدث عن أول سيارة تحمل تسمية وشعار فيراري تأتي مزوّدة بهذا النّوع من المحركات، إنها فيراري 296 جي تي بي التي كان لنا فرصة التّعرف عليها عن كثب ضمن حفل إطلاق نُظم في دبي، والتي يبدو بأنها لن تبخل على سائقها بالجرعات المكثّفة من الإثارة والمتعة خلف المقود رغم المحرك الصّغير نسبياً. والأمر نفسه ينطبق في مقلب آخر على تويوتا لاند كروزر الجديدة كلياً، والتي إستغنت (أقله حتى السّاعة) عن خدمات محرك الأسطوانات الثماني لصالح محرك أسطوانات ست يبدو أيضاً أنه لا يبخل على مالكه وعلى جسم وهيكل سيارته بما تحتاج إليه من قدرات ميكانيكية تسمح لها بتجاوز العقبات فوق الطّرقات الوعرة. لذا اسمح لي أن أدعوك لتستمتع بقراءة هذا العدد وإلى اللقاء في الأسبوع المقبل.

Masarat Roads Description:

لعلك تتوقع مني أن أستهل كلمتي بمناسبة العدد الأول من مسارات بالحديث عن ذلك الوباء الذي شغل العالم ولا يزال ... يفتك بعزيز علينا يوماً وبإقتصادنا أياماً، مع تأثير كبير طال صناعة السّيارات التي نعشق. ولكنني في الحقيقة لا أرغب بذلك، والسّبب هو أنّ عالم السّيارات الذي سحرني وأنا طفل فصرت له متابعاً دقيقاُ، كان ولايزال الملاذ الأفضل لي كي أهرب من مشاكل الحياة ومتاعبها للغوص بتفاصيل وأخبار ما يحلو لي أن أُطلق عليها لقب «السّاحرة ذات العجلات الأربع»... السّيارة.

لذا وبلا طول حديث، اسمح لي أن أُرحب بك متابعاً وفيًّا لـ مسارات لنغوص معاً في عالم معشوقتنا الميكانيكية ونطّلع على أحدث طرازاتها.

Nylige utgaver

Relaterte titler

Populære kategorier